حجم السخط العالمي ضد إسرائيل وأساليبها القذرة في إسكات الشعوب يبدو واضحًا في هذه الأزمة الجديدة التي تواجهها شركة غوغل، حيث تم فصل عدد كبير من موظفيها بسبب احتجاجهم على عقد مع حكومة إسرائيل. هذا التصعيد الجديد يظهر كيف تستخدم إسرائيل أساليب قمعية لمنع أي صوت يعارضها، حتى لو كانت هذه الأصوات تعبيرًا سلميًا ومشروعًا. الشركة تتهم بالانتقام والحرمان من حقوق الموظفين في التعبير عن رأيهم والمطالبة بحقوق الإنسان الأساسية. هذه الحادثة تبرز الحاجة الماسة لمواصلة الضغط العالمي على إسرائيل لوقف انتهاكاتها وانتهاكات حقوق الإنسان.
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق