Blogمختارات
أخر الأخبار

السعادة الحقيقية: تحقيق التوازن بين العواطف والعلاقات العائلية

كتابات

البيت الممتلئ بالمشاكل والتوتر والصراع والأمراض ليس السبب السحر ولا الجن والعفاريت السبب الطاقة السلبية القادمة من مشاعرهم اليومية تجاه بعض .! ‏من الأخطاء التي نرتكبها في حق أنفسنا هي التأجيلات التي لاتنتهي
نؤجل الشكر ، الإعتذار ، اﻻعتراف ، المبادرة ، وكأننا نضمن العيش طويلاً !

الرجل هو من يمنح السعادة للأسرة، والمرأه هي من تمنح الحب.. لا يستطيع الرجل منح السعادة بدون الحب، ولا تستطيع المرأة أن تمنح الحب بدون أن تكون سعيده

بعض الرجال يريدون امرأه: مطيعه لكن مستقله – غيورة لكن متفهمه – مغفله لكن لطيفة – ناعمة لكن قوية.. يعني حلمهم امرأه مريضه نفسياً ولكن بانفصام الشخصيه ‏أسوء شعور هو عدم معرفتك سبب غضبك .. وفي نفس الوقت .. لا تعلم مالذي يمكن أن يرضيك !

كلما زاد تدقيقك في كل مسألة في حياتك زاد تعبك النفسي.. لذلك علماء النفس بنصحون بأهمية أن تتجاهل وتستخف بالأمور من حين لآخر .. ‏( والكاظمين الغيظ )
لن ينسى الله سكوتك عن الكلام ، ولا عتباً كتمته ، ولا قهرًا لجمته ، ولا ألماً تحملته فـثق بالله وأطمئن … و‏لا تكن خائف أبداً من أن تبدأ من جديد ،

ان ضد هذة الفكرة
وما أجمل ان تكون المرأة ليست فقط اله للنوم والفراش
وأنما هي روح
إذا أردة المرأة ان تحافظ على أولادها وبيتها وزوجها فعليها ان تعامل زوجه زوجها كأ معاملة ألأطفال متى يستيقظ متى يقوم متى ينوم مع من يذهب من همّ اصداقاءه

وفي النهاية أقوال خافوا وراقبوا الله في علاقاتكم ولاتنسوا ألأطفال منّ بعدكم

د محمد آلصديق ✍️

تقييم المستخدمون: كن أول المصوتون !

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى